Admin Admin
الدولة : احترام قوانين المنتدى : عدد المساهمات : 487 تاريخ الميلاد : 30/05/1990 تاريخ التسجيل : 18/02/2011 العمر : 33 العمل/الترفيه : غير معروف المزاج : رايق
| موضوع: صيام الأيام البيض + لستِ أنثى عابرة .. إن اتقيتِ ربك الخميس يوليو 14, 2011 2:07 pm | |
|
الأيام البيض لشهر شعبان :
( الخميس + الجمعة + السبت ) لأنك إستثنائية .. لستِ عادية أو عابرة .. أريدك ألا تُنسي أبداً
أُحدث عنك السماء بزرقتها التي لا يُعكر صفاءها شيء .. أُخبرها كم أُحبك .. أهمس لها ما أجملك
ليس لأنك تبعتي ما يسمونه حرية !! أو بلا رقيب أمتلأ قلبك و جهازك بأسماء من لا تعرفين من الشباب !!
بل لأنك أردتي أن تكوني بكل جوارحك أنُثى مسلمة .. و ليست مسلمة فقط بالهوية !!
أنتِ الأنقى عندما تقولين ( لا ) للشيطان ...
عندما تبتسمين ,, لأنك لست كبقية الفتيات ممن أعماهن المضللون بعبارات الثناء على ما أبدين من أجسادهن و ما خضعن به من القول
ليصلن لا إلى القمة بل إلى الحضيض لينتهي بها المقام فقيرة الأخلاق و الدين
أُشبعت منها النظرات فأصبحت ملامحها عادية بل أقل من عادية
كل كلامها اصبح عادي ... ليصبح بعد ذلك في مجالسهم ثرثرة لابد من إخراسها
أما أنتِ .. فكل ما فيك ثمين ... فأبقي كذلك لتفوزين ,,,
يجوز للمرأة أن تشارك في المنتديات العامة ، إذا تقيدت بالضوابط التالية :
1- أن تكون مشاركتها على قدر الحاجة ، فتطرح سؤالها أو موضوعها و تنصرف و لا تعلّق إلا على ما لابد منه ؛ لأن الأصل هو صيانتها عن الكلام مع الرجال و الاختلاط بهم .
2- ألا يكون في كلامها ما يثير الفتنة ، كالمزاح و لين الكلام و الضحك كأن تكتب : ( هههههه) أو تستخدم الأيقونات المعبرة عن الابتسامات ؛ لأن ذلك يؤدي إلى طمع من في قلبه مرض ، كما قال سبحانه : ( يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا ) الأحزاب/32
3- تجنب إعطاء البريد ، أو المراسلة الخاصة مع أحد من الرجال ، و لو كان ذلك لطلب مساعدة ؛ لما تؤدي إليه هذه المراسلة من تعلق القلب و حدوث الفتنة غالباً .
لا يجوز وضع صور النساء في المنتديات ، سواء كانت صوراً حقيقية للمشاركات
أو صوراً لنساء مجهولات لما في عرض هذه الصور من الفتنة و إثارة الشهوة
و إذا كانت المرأة تشارك في منتديات يشارك فيها الرجال
و تضع صورة من هذه الصور فهذا لا يعد خضوعاً بالقول ، لكنه بمنزلته أو أشد
من جهة أن من يقرأ لها أو يخاطبها ويحاورها يستحضر هذه الصورة المثيرة
و يقرنها بكلامها و مشاركاتها ، فيطمع الذي في قلبه مرض
و قد جاءت الشريعة بسد الذرائع المفضية للفساد ، و منعت المرأة مما يسبب الفتنة لها أو بها
| |
|